زِكِرْمَاتِيكْ إِسْمَالَرْ سَلَاوَاتْ
زِكْرِمَاتِيكْ إِسْمَالَرْ سَلاَوَاتْ هُوَ تَطْبِيقٌ أَنْدْرُويِدْ تَمْ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ سْتِلْ نِوْ أَجَيْنْ. يَنْدَرِجُ تَحْتَ فَئَةِ التَّعْلِيمِ وَالْمَرْجِعِيَّةِ، وَتَحْدِيدًا الْكُتُبِ. يَجْمَعُ الْبَرْنَامِجُ بَيْنَ الْأَسْمَاءِ الْجَمِيلَةِ لِلَّهِ الْتِسْعَةِ وَالتَّسْعِينَ مَعَ عِشْرَاتِ سَلاَوَاتِ الشَّرِيفَةِ لِلنَّبِيِّ مُحَمَّدٍ، مُزَوِّدًا الْمُسْتَخْدِمِينَ بِمُجْمَعٍ شَامِلٍ مِنَ الْأَدْعِيَةِ وَالتَّسْبِيحَاتِ.
إِحْدَى الْمَمِيزَاتِ الْبَارِزَةِ لِهَذَا التَّطْبِيقِ هِيَ الْقُدْرَةُ عَلَى حِفْظِ تَقْدِيمِكَ تَلْقَائِيًّا عَلَى كُلِّ صَفْحَةٍ بِمُسَبِّحَةٍ خَاصَّةٍ. هَذَا يُتَيَحُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ مُتَابَعَةَ تَسْبِيحَاتِهِمْ بِسَهُولَةٍ مِنْ حَيْثُ تَرَكُوهَا. بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، يَتَضَمَّنُ التَّطْبِيقُ مُسَبِّحَةً مُتَحَرِّكَةً، تُشَابِهُ الْمُسَبِّحَةَ الْحَقِيقِيَّةَ، مَمَّا يُمْكِنُ الْمُسْتَخْدِمِينَ مِنْ إِنْشَاءِ تَسْبِيحَاتِهِمْ الشَّخْصِيَّةِ. يَحْتَفِظُ التَّطْبِيقُ أَيْضًا بِالتَّقَدُّمِ الَّذِي تَمَّ بِهِ بِمُسَبِّحَةِ الرَّسْمِيَّةِ.
مَعَ زِكْرِمَاتِيكْ إِسْمَالَرْ سَلاَوَاتْ، يَمْكُنُ الْمُسْتَخْدِمِينَ حَمْلَ ذِكْرِهِمْ (تَذْكِيرُهُمْ بِاللَّهِ) بِسَهُولَةٍ أَيْنَمَا ذَهَبُوا. وَعَلاَوَةً عَلَى ذَلِكَ، يُوَفِّرُ التَّطْبِيقُ رَوَابِطَ إِلَى تَطْبِيقَاتٍ دِينِيَّةٍ أُخْرَى، مِثْلَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ وَمَعْنَاهُ، الْأَلِفْ بَاءِ، وَسُوَرُ الصَّلاَةِ، مَمَّا يُتَيَحُ لِلْمُسْتَخْدِمِينَ الْوُصُولَ إِلَى مَجْمُوعَةٍ مِنَ الْمَوَارِدِ الدِّينِيَّةِ.
يرَجَى مُلاَحَظَةُ أَنَّ هَذَا الْمُرَاجَعَةَ تَعْتَمِدُ فَقَطْ عَلَى الْمَعْلُومَاتِ الْمُقَدَّمَةِ وَلاَ تَحْتَوِي عَلَى أَيِّ أَحْكَامٍ شَخْصِيَّةٍ أَوْ آرَاءٍ.